الأربعاء، أغسطس ٢٩، ٢٠٠٧

فرحانة قوى قوى

النهاردة أنا فرحانة أوى أوى وحبيت اشرككم فى فرحتى بس محدش يسألنى عن السبب لأنى مش حقولكم كل اللى حقوله أن ساعات حاجات صغيرة قوى قوى بتفرحنا قوى قوى وفى أوقات تانية ممكن متفرحناش
المهم انا النهارده فى انسجام نفسي وسلام نفسى ومبسوطة قوى قوى وحاسة انى ريشة فى الهواء
مش حطول عليكم واسيبكم مع محمد منير
ملحوظة : البوست ده كتبته ومسحته أكتر من مرة يظهر تأثير الفرحة بقى

الاثنين، أغسطس ٢٧، ٢٠٠٧

أستقالة وزير




قرأت فى الجرايد خبر أستقالة وزيرة الصحة الكويتية معصومة المبارك بعد أن شب حريق فى أحدى المستشفيات الكويتية وراح ضحيته أثنين من القتلى وقبلت أستقالتها وعين بدلا منها وزير أخر هو عبد الله المحيلبي طبعا قرأت الكلام ده واستغربت أن كل ده يحصل فى دولة عربية لأ وكمان فى شهر يوينو الماضى سبق و أستقال وزيرين كويتين معقول ده يحصل أزاى يعنى أيه وزيرة تقدم أستقالتها علشان أتنين ماتوا ما يموتوا يعنى هى اللى حرقت المستشفى هى مالها هى شيئ عجيب اللى بيحصل ده طبعا فى بلدنا المصون مصر لا يمكن يحصل كده أحنا برضه عندنا الكلام الفارغ ده والدلع ده يموت أتنين يموت عشرة يموت مية مش مشكلة يعنى ما هو مات عندنا أكتر من أربعين واحد فى حريق مسرح قصر ثقافة بنى سويف
لأ والحق يتقال طبعا وزيرنا المثقف الهمام الشاب الأنيق فاروق بيه حسني طلع علينا والدموع بتفر من عينه
وقال أنا بقدم أستقالتى بس مين اللى كان يقبلها الحكومة ورئيس الوزراء والريس والدنيا أتقلبت مات أربعين ما يموت 1000 بس انت تفضل فى مكانك هو أحنا عندنا كام فاروق حسنى ربنا يخليلنا الوزراء بتوعنا ويصونهم ويموتوا من الشعب على قد ما يقدروا ما أصل أحنا كترنا أوى وبقينا عبء كبير على الحكومة يعنى شوف بقى تمانين مليون مواطن الحكومة حتأكلهم منين ده حتى القمح سعره علا ومش عارفة يا عينى تستورده ولا تأكلنا عيش حاف طيب يعملوا أيه يولعوا فى مسرح يولعوا فى قطار يولعوا فى مستشفيات أطفال علشان يخلصوا مننا قبل ما نبدأوا نأكلوا بيتعبوا الوزراء بتوعنا والله يقعدوا يفكروا ويعصروا مخهم زى زينب بالظبط ويجبوها من هنا لهنا برضه مش نافعة بس فى الأخر ربنا بيلهمهم بالحل وبيصرفوا لكن تقولى يقدموا أستقالتهم ده كلام برضه عيب أوى كده طيب لما كل وزير يقدم أستقالته حنجيب وزراء منين هو أحنا عندنا ناس محنكين زى دول ولا عباقرة زيهم هما كام واحد اللى حليتنا نشيلهم من الوزارة دى نحطهم فى دى ربنا يقوى رئيس الوزراء علينا الراجل من كتر التفكير عمال يطول ويطول ربنا يطول رقبته أكتر ما هى طويلة بلا استقالات بلا كلام فارغ

الأربعاء، أغسطس ٢٢، ٢٠٠٧

درجات السلم


فكرت كتيير فى سؤال محيرنى أحنا ليه طموحنا مبينتهيش مش بيقف عند حد معين ؟ ليه كل ما نوصل لدرجة من السلم بنبقي عايزين نطلع الأعلى منها ؟ ليه مش بنشبع ؟ ليه مش بنحس أننا عملنا اللى علينا وكفاية بقى كده نستمتع باللى وصلناله وحلو اوى كده ؟ يعنى تلاقى الواحد بيشتغل ويكد ويتعب علشان يجيب اللى عايزه مثلا عايز شقة يقولك انا عايز شقة حتى أوضتين يجيب الشقة يقولك لأ لو اغيرها واجيب اكبر شوية بعدين تلاقيه يقولك نفسي فى عربية اي حاجة انشالله فيات يجيب العربية يقول ياواد بقى لو اغيرها بأوبل فيكترا وبعدين لو مرسيدس تبقى ظبت ولو حتة فيلا صغيرة كده يبقى هنا وكمان شاليه فى مارينا تبقى هى دى وتلاقيه غارق فى أحلامه وعمال يدور ويدور فى الساقية ومش حاسس أن كل ده من عمره وكل ده محسوب عليه والدنيا كده كده حتنتهى وحتزول ومهما عملنا فيها مش ده نهاية المطاف وعلىفكرة وأحنا بنعمل كده بنبقى راضيين بحالنا ومع ذلك عايزين نزود يعنى تسأل أى واحد تقوله ياعم أرضى باللى ربنا قسمهولك يقولك أنا راضى والحمد لله بس ايه المشكلة فى أننا نزود ونسعى أكتر وأكتر ويفضل طول عمره فى الدوامة دى يبقى مليونير عايز يبقى ملياردير موظف صغير عايز يبقى مدير مدير عايز يبقى صاحب الشركة طيب وبعدين وأخرتها أيه أمتى حنوصل للسقف ودرجات السلم تنتهى ؟

الأربعاء، أغسطس ١٥، ٢٠٠٧

الطفولة الضائعة


اليوم صباحا وانا فى طريقى الى عملى أستوقفني طفل صغير لا يتعدى عمره 11 عاما فوجئت به بجانبي يطلب منى نقودا لكى يرجع الى منزله وأخد يشرح لي كيف ضاعت منه نقوده ولا يملك حتى ثمن الميكروباص ونظرا لخبرتى العريضة بالذين ضاعت منهم نقودهم أو يريدون شراء علاج أو يسافروا الى بلدهم وطبعا غالبيتهم كاذبين وكانوا يستوقفونى كثيرا وكنت أعطى للبعض منهم وأرفض أن أعطى للبعض الأخر أحيانا من مبدأ أن العمل الشريف خير له من هذا الذل ولكنى فى هذة المرة نظرت الى الولد فوجدته طفل عادى مثل كافة الأطفال بمعنى أنه ليس كأطفال الشوارع ولا الشحاذين بل بالعكس ملامحه وشكله طفل هادئ نظيف من الأخر أبن ناس يعنى ففتحت شنطتى وهممت أن أعطيه ما يريد ولكن فى أخر لحظة خشيت على هذا الطفل وقلت فى نفسى ممكن يكون بيكذب عليا وأصريت أن أصطحبه الى موقف الميكروباص وأدفع له الأجرة وأن أأخذ رقم تليفون أهله او أقرب تليفون لمنزله وبالطبع رفض الولد أن يعطينى أى رقم تليفون وحتى رفض أن يأتى معى ليركب وأصر على أخذ النقود فى يديه وأستمرت محاولته ومحاولتى معه لمعرفة أهله وحقيقة أمره وفى هذه اللحظة فوجئت بمجموعة من أطفال الشوارع شكلهم متشردين ومنظرهم بشع بدأوا يحوطوننى ودار هذا الحوار بيننا :

الولاد : أنتى يا ست أنتى أنتى عايزة ايه من الولا ده

أنا : وأنتوا مالكوا انتوا

الولاد : بنقولولك أيه سيبى الولا ده يمشى أحسنلك وأخذوا يشدوا الولد

أنا : أمشى يا ولد انت وهوه من هنا أحسن والله أوديكوا الأحداث

الولد : والنبى يا طنط سيبينى أمشى ومش عايز حاجة منك مش عايز فلوس خلاص

وأنا ماسكة أيده ومش عايزة أسيبها وبدأوا الولاد يشدوا شنطتى وانا أصرخ فيهم والمارة من الناس تجمعوا حولنا وبدأوا يفرقون الأولاد ويسبونهم وفعلا خافوا الولاد وظلوا يصرخون فى الولد أجرى يا ولا

وأطلقوا العنان لأقدامهم وجروا جميعا وهم يطلقون علينا أفظع الشتائم وشد الولد يده منى وجرى معهم وبدأ ت أسمع أنواع من تعليقات الناس على شاكلة :

وانتى مالك يا أختى ومال العيال دول

انتى حتغيرى الكون خليكى فى حالك

دورى بقى على الحكومة اللى سيباهم مرمين فى الشوارع

منهم لله أهليهم اللى رامينهم

دول صيع متشردين تبهدلى نفسك معاهم ليه بس

خلى بالك من نفسك ممكن يقابولكى فى شارع لوحدك وهما عرفوكى كويس دلوقتى

لم أستغرب من كل ما قيل ولكن كان كل ما يشغل بالى هذا الطفل النظيف وما سيؤل اليه حاله فيما بعد كنت حزينه عليه وتذكرت فى هذة اللحظة حادثة حدثت لي فى شهر رمضان العام الماضى إذ كنت خارجة من عملى وفى عز النهار الساعة 4 عصرا والدنيا زحمة وصيام بقى وكانت سيارة العمل فى التصليح وقررت أن أمش قليلا إلى أن أجد شيئ لأركبه ومشيت فى طريق عام واسع ولكن هذا الطريق نادرا ما يسير فيه أحد على قدميه كله عربات تجرى مسرعة لتلحق الفطار مشيت وانا مطمئنة اننا فى عز الشمس وفى رمضان يعنى لا يمكن يحدث لي شيئ وبعد كام خطوة شعرت بأن أحد يسير خلفى مباشرة لم أهتم وأكملت سيري ولكنى شعرت بشيئ يلمس ملابسي من الخلف فألتفت ووجدته ولد متشرد ملابسه قذرة حافى القدمين فى سن السابعة عشر أو الثامنة عشر على أقصى تقدير وعندما نظرت اليه وجدته يفعل حركات بذيئة بوجهه

فقلت له أنت يا قليل الأدب يا حقيرأيه اللى أنت بتعمله ده ده احنا فى رمضان يا كلب

وجريت وعبرت الطريق الى الجهة الأخرى ولكنه لم يسكت وجرى ورائي فوقفت فى وسط الطريق وخلعت حذائى وقلتله لو جيت جنبى حضربك بالجزمة يا كلب وأذا به يخرج من جيبه مطواة صغيرة ويقولى:

انتى بتشتمينى أنا طيب أنا حوريكى

والعربيات تجرى من حولنا ولا أحد يلتفت لي ولكن الحمد لله وجدت حارس مستودع يأتى جريا ومعه شومة كبيرة وشتم الولد وهدده بالشومة فخاف وجرى وهو أيضا يشتمنى ويصفنى بأفظع الصفات وهدئنى الرجل وقالى أمشى متخفيش وحاول أن يوقف أى سيارة أجرة كى تقلنى إلى منزلى وعلى بعد حوالى 20 مترا وجدنا عسكرى يستوقفنى ويسألنى أنتى حد ضايقك أصل سواق عربية نقل قالينا ألحقوا ولد بيهدد واحدة على الشارع

سألنى العسكري هو فين وقالى تعالى أعملى محضر

طبعا أنا لا عملت محضر ولا حاجة لأنى معرفش الولد مين وبعدين اللى زيه كتيير فى الشارع وكان كل اللى هاممنى وقتها أنى أرجع بسرعة لبيتى

تذكرت الولد ده وانا واقفة فى منتصف الشارع وأتحسر على الطفل الصغير الذى سوف يضيع وسط كل أطفال الشوارع وعلى البراءة والطفولة التى سوف تضيع منه وسوف يتحول مثلهم وتسألت هل أهله السبب ؟أم العيب فى تربيته ؟ أم فى المجتمع أو ده طبع ومش ممكن يتغير للأحسن مهما كان أهله أو العيب فينا نحن لا أدري

الأحد، أغسطس ١٢، ٢٠٠٧

حالة عصيان وملل



من فترة ليست بالقصيرة بدأت أشعر بحالة من حالات الزهق من العمل والرغبة فى عدم الذهاب لعملي ويوميا عند أستيقاظى من النوم أشعر بأننى مرهقة ومريضة ولا أستطيع النهوض من الفراش إلا بعد معاناة شديدة وبتكرار الحالة يوميا بدأت أسأل نفسى هل أنا من الشخصيات التى تتهرب من كثرة ضغوط العمل بأى شكل من الأشكال سواء مرض فجائي أو بمعنى أصح بتمارض وتذكرت الأطفال عند عدم رغبتهم فى الذهاب للمدرسة وما يفعلون فى تلك الحالة من تمارض وبكاء ولكننى لست طفلة ولا أفعل ذلك وحتى وأنا طفلة صغيرة لا أتذكر أننى أختلقت الأعذار لعدم ذهابى للمدرسة ولم أتغيب عن المدرسة الا فى أشد الحالات وحتى فى بداية عملى كنت منتظمة تماما ولا أتغيب عن العمل ثم بدأت أغيب عن العمل يوم كل شهر وبعد ذلك وصلت الرغبة لدي فى عدم الذهاب نهائيا وبعد مشاورات مع نفسى وجدت أنى لا أستطيع ترك العمل والمكوث فى المنزل ولكن الحالة تزداد سوء الى أن وصلت الى ذروتها اليوم وقررت العصيان و عدم الذهاب وأستلقيت فى الفراش وبدأت المكالمات التليفونية تنهال - عليا من مديرى المباشر الى مدير الشركة الى زملائى -
أنتى فين

أنا تعبانة شوية ومش جاية ومش عارفة ممكن أجى أمتى

مديرى يصرخ

مفيش كده لازم تيجى دلوقتى مينفعش الشغل مش حيوقف علشان خاطر سيادتك بتدلعى و 000000000

وأستمر يقول كلام كتير اكيد كلكم عارفينه مش لازم أكرره منعا للأحراج

أنا طبعا فى الأخر قلت حاضر جاية

ونزلت وأتيت الى العمل وانا مغمضة العينين من الصداع الذى ينتابنى وجلست أمام الكمبيوتر لا أريد أن أعمل وتناولت مج النسكافية وأخذت أرتشف منه وأجريت عدة مكالمات هاتفية خاصة بالعمل ثم فتحت الكمبيوتر للتسلية لا للعمل ووجدت على الصفحة الرئيسية لموقع ياهوو موضوع يتحدث على حالتى تماما

طبعا فى الموقع بيتكلموا عن الشعب الأمريكى الغلبان اللى مش بيأخد أجازات زى باقى الدول وفى اللحظة تذكرت نفسى ووجدت أنى لم أحصل على أجازة سنوية طوال 11 عاما من العمل لم أذهب الى أى مصيف أو مشتى حتى لم أحصل على أى ترفيه خلال 11 عام مع العلم بأن أجازتى من العمل يوم واحد أسبوعيا يوم الجمعة فقط وتصل ساعات عملى اليومى من 10 -12 ساعة وأحيانا أكثر فوجئت بكل ذلك وانا أسترجع سنوات عمرى الماضية وزادت حالة الغضب بداخلى وحالة العصيان وقررت مواجهة مديرى بطلب أجازة سنوى لمدة أسبوع

وطرقت باب مكتبه ولم أسمع أى صوت بالداخل فسألت ووجدته غير موجود خرج من العمل ولكنى لن أيأس أنا منتظراه حتى عودته وعلي وعلى اعدائي بقى

الخميس، أغسطس ٠٩، ٢٠٠٧

ليلة الأسراء والمعراج


كل سنة وانتم طيبين الليلة ليلة الأسراء والمعراج وطبعا هى ليلة جميلة ومناسبة دينية كبيرة بس أنا كل اللى عايزة اعرفه هل الأحتفال بليلة الأسراء والمعراج غير مستحب ؟ ولا ايه الموضوع لأنى وجدت فى مواقع أسلامية كتيرة انه لا يجوز الأحتفال بالمناسبات دى وهل فى كافة الدول الأسلامية بيحتفلوا بيها ولا عندنا أحنا بس فى مصر ؟ دى حاجة والحاجة التانية بقى حكاية حلاوة الموسم اللى أظن اننا أحنا بس فى مصر اللى بنحتفل بالمناسبات الدينية بحلاوة الموسم لأ وحقولكوا على الأكتر من كده ده طلع أن أسكندرية بس هى اللى بتحتفل بالمواسم دى وتنتشر فيها الحلاوة السمسمية والسودانية والحمصية فى جميع محلات الحلوى الشعبية وتلاقى فى الأماكن الراقية والمحلات المحترمة الحلاوة بالفستق واللوز والبندق ويا مكتر المواسم عندنا فى اسكندرية موسم رجب - ليلة الأسراء والمعراج - موسم شعبان - تغيير القبلة - رأس السنة الهجرية وعاشوراء والمولد النبوى وكل المواسم القاسم المشترك فيها قرص الحلاوة لدرجة أنى طول عمرى كنت بحسب أن القاهريين زينا بيحتفلوا بكل المواسم دى لحد سنتين فاتوا كانت صديقة ليا وهى أعز صديقة عندى أتجوزت وسافرت القاهرة لتقيم فيها بسبب ظروف شغل جوزها وأذ أيه بقى على رأى عمرو أديب فجأة فى يوم موسم رجب لاقيتها بتصرخ فى التليفون وبتعيط وتقولى شفتى جوزى البخيل أقوله أشتريلى حلاوة موسم نفسى فيها يروح ويرجع يقولى مش لاقى فى المكان ده أى محل بيبيع حلاوة المهم هديتها وقلتلها يمكن نزل فى وقت متأخر ولا حاجة وبعدين بدأت أسأل وأتقص لاقيت أيه بقى قالولى أن مش كل محلات القاهرة بتحتفل بموسم رجب زى أسكندرية واكتشفت أننا مميزين بحلاوة الموسم عموما كل سنة وانتم طييبين واسيبكم وأجرى ألحقلى قرص حلاوة.
سلام

الثلاثاء، أغسطس ٠٧، ٢٠٠٧

أول كتاباتى فى عالم التدوين


يا جماعة انا بقالى فترة كبيرة وانا متابعة مدونات كتيرة وبقعد ساعات اقرأها والفضل فى ده يرجع لبرايد صاحبة مدونة عايزة اتجوز هى اللى عرفتنى عن طريق المدونة بتاعتها بباقى المدونات وبقيت مدمنة قراءة مدونات وكان نفسى اكتب عن كل اللى جوايا وافضفض واسجل كل احداث ايامى بحلوها ومرها بس بصراحة مكنتش عارفة ازاى اعمل مدونة ودورت على طرق عمل المدونة ولقيتها سهلة خالص والحمد لله انا بدأت اهوه اكتب بس ياريت تخليكوا معايا علشان برضه انا لسه بحبى فى عالم التدوين وفيه حاجات كتير مش عارفة اذا كانت مظبوطة ولا لأ عموما اهى محاولة وان شاء الله تنجح واستمر فى الكتابة
أنا فرحانة أوى بصدور أول بوست ليا وطمعانة فى ردودكوا عليا
بس حتى لو مردتوش اكيد ليكوا عذركم لأنكم متعرفوش عنوان مدونتى اكيد
عموما مستنياكوا يا حبايبى
سلام